تغير فصول السنة وبالاخص فصل الشتاء يتعرض الكثير من الناس لنزلات البرد والتي تستمر من عشرة الي خمسه عشر يوماً.
تناوُل الماء والسوائل باستمرار، يساعد الماء أو العصير أو الحساء المُصفى أو مزيج الليمون والعسل بالماء الدافئ في تخفيف الاحتقان والوقاية من الجفاف.
تجنب أيضًا تناول الكحوليات والقهوة والمشروبات الغازية المحتوية على الكافيين التي يمكن أن تسبب المزيد من الجفاف.
يحتاج جسمك إلى التعافي،طيف التهاب الحلق. يمكن أن تساعد الغرغرة بالمياه المالحة ،بمقدار رُبع إلى نصف ملعقة صغيرة من الملح مذابة، في كوب سعة 8 أوقيات (230 مل) من الماء الدافئ – في تخفيف التهاب الحلق أو حشرجته مؤقتًا.
قد لا يستطيع الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 6 أعوام التغرغر جيدًا.
المشروبات الدافئة
احتساء السوائل الدافئة، من علاجات البرد المعروفة في العديد من الثقافات تناوُل سوائل دافئة، مثل حساء الدجاج أو الشاي أو عصير التفاح الدافئ.
وقد تساعد في تخفيف حدة الأعراض وربما تُخفف الاحتقان عن طريق زيادة تدفق المخاط.
استخدام العسل.
قد يساعد العسل البالغين والأطفال الأكبر من عام واحد في مقاومة السعال. جربه في الشاي الساخن.
العلاج بالعسل
استهلاك العسل يساعد العسل على التخلص من الام الحلق، ويمكن تناوله بالملعقة أو إذابته في كوب من الشاي.
استهلاك الحمضيات: تحتوي الحمضيات على فيتامين ج الذي يساعد على رفع مناعة الجسم والتخلص من البلغم، ويمكن تناول الحمضيات لوحدها أو إضافة عصير الليمون إلى كوب الشاي الدافئ.
العلاج بالجنزابيل
يستعمل الزنجبيل للإستغناء عن المضادات الحيوية ويعالج الغثيان والالتهابات وهشاشة العظام.
تناوله مع الأطعمة والمشروبات الساخنة ويوضع مع الشربة وهو سريع المفعول.
ومفيد لكبار السن لأنه يقلل نسبة دم العظام الحاد بنسبة 40٪.
06 طرق فعاله 100% (علاج البرد المزمن في الجسم)
ووجدت دراسة أجريت عام 2013 من باحثين تايوانيين أن الزنجبيل الطازج (ولكن غير المجفف)، فعال في علاج أمراض الجهاز التنفسي، “وفي حالات معينة، تحتوي الأعشاب الطازجة على مركبات معينة سليمة أكثر من الأعشاب المجففة، وقد يكون هذا أحد العوامل العديدة التي تساهم في التأثيرات المتغيرة للزنجبيل الطازج مقابل الزنجبيل المجفف.
وبالنسبة لشاي الزنجبيل، فإن الزنجبيل الطازج أكثر فائدة في التهابات الجهاز التنفسي العلوي والإنفلونزا، ومع ذلك، بالنسبة للغثيان، فإن هناك أبحاثا تدعم استخدام الزنجبيل الجاف”.
الحفاظ علي الراحة
إن الحفاظ على الدفء والراحة عند الإصابة بالبرد أو الإنفلونزا يساعد جسمك على توجيه طاقته نحو المعركة المناعية حتى يحارب الفيروس، لذا أعطي جسمك الراحة الكافية.
