كتبت /عبير عبد الواحد
تصدرت مشاكل العنف الأسري الفترة الماضية اهتمام الجهات الحكومية والاجتماعية للحد من هذه الظاهرة.
العنف الآسري والذي يعرف بأنه استخدام القوة والشدة بطريقه غير قانونية.
أو التهديد الذي يستخدم من أجل الاذي لاخرين ويعرف العنف انه اللجوء الي الآذي من أجل تفكيك العلاقات العائليه.
كالعنف ضد الأبناء – كبار السن_ الزوجه _الزوج_ وينتج هذا من وراء الأهمال _الايذاء النفسي _العنف الأخلاقي _السلوك العدواني،
كنا يعرف بأنه ينتج الي تقيد الحريه الاخرين سواء حرية التعبير _التفكير_الرأي.
يؤدي الي اضرار ماديه ومعنوية ونفسيه والعنف الاسري يعرف بانه سلوك يوصل للخوف سواء كان جسدي نفسي.
وتم اعتبار العنف الاسري جناية يرتكبها الفرد مع الضحيه وقد يكون بينهما طفل او تكون صديقه مقربه للضحيه.
ويعد العنف الاسري ظاهره منتشره في جميع طبقات المجتمع.
بغض النظر عن المستويات او العمر طبقات ضحايا العنف لجميع المعنفين الرجال والنساء والأطفال.
ويوجد عنف جسدي وهذا يتسبب في إحداث اصابات جسديه من احدي افراد الاسرة.
العنف النفسي وهو من اكثر الانتشار حاليا في المجتمع الا انه اصعب الانواع في القدرة علي معرفة سبب أثره.
يوجد عنف ضد المراه والذي يوجد منهم ٣٠٪ من النساء المتزوجات حول العالم يتعرضون للعنف الجسدي وان ٧٪ في سن ١٥ عام بتعرضون للعنف الجسدي والجنسي
